السبت، 12 مايو 2012

جـــــــــــــــــدتي





جـــــــــــــــــدتي









اذكر ايام الطفولة،،،،
والصباح"
له طعم ثاني وفيه احساس غير.
كنت ارى شوقي لها سر الفلاح""


قبل امضي للدراسه 
كنت أسير..
لحضنها الدافي
مَعين الارتياح...


فقدها أثر على نفسي كثيييير...


كانت تقابل لهونا
 بالانشراح...
تحتوي طفلٍ
 يأذيهاصغير.


يادارها : المهجور!
يا ذيك الفسااااح""
اذكري كل المعاني
 كل خير ...
اذكري محياها..
وآثار الصلاح،،


كانت لها طبعٍ
 يعرفووونه كثييييير """
كانت كما رجلٍ
 ليا سمعت صياااح.


بكل عفتها,
تجيرالمستجير""


ياما قصدوها
 من ارجاء البطاح""
بالطب مشهوره
 وبأشياء غير!!!




ياااارب: ترحمها,,
يامذري الرياح""


جدتي: ادعي لها ما طار طير ......







هناك تعليقان (2):

  1. للمره الثانيه أعيد قراءت مدونك..جدتي.....لقد قرأتها وعشت معها وكأنهاكتب لي أو من أجلي....أول عام غياب....أول رمضان ..أقضيه بعيدآ لكي لاأحس بغيابها...ليست عبارات من خيال..ولكنها ورب البيت واقع أعيشه..ولم استطع النوم بسببه رغم أجهاد السفر.فبين حين وحين أذهب لألقي نظره على مكانآكنت أقضي فيه جل وقتي إن لم يكن الوقت كله...كيف وقعت بهذه المدونه لاأعلم..ولكنها كتبت من واقع كواقعي أو من خيال واسع..وفي كل الحالتين إبداع
    عوض العوفي

    ردحذف
    الردود
    1. تلك هي جدتي
      رحمها الله
      تنفست هواها في طفولتي، وعشت صباي بين احضان توجيهاتها،
      فكانت كاستاذة جامعة او متخصصة في التربية مع انها لا تقرأ ولا تكتب
      لم تكن عادية كانت امرأة بهمة رجل .
      كل من حولها يرجع لها في استشارة او معونه او ارشاد.
      نعم هي جدتي لو ملأت مدونات العالم لا اوفيها حقها.
      رحمها الله ورحم جدتك وجمعنا بهم في مستقر رحمته .

      وشكرا من الاعماق لاول تعليق رفع معنوياتي واسعدني .

      حذف