كتبت هذه الكلمات على عجل بعد ان تفطر قلبي على صاحبتها وهي تحكي قصة عقوق كان اتصالها باحدى القنوات
تحكي قصة عقوق الابناء الاربعة عشر واسمعوا ماساتها :
تلك المرأة هي ام فيصل المعنفة من ابنائها وفلذات اكبادها
فاي زمن واي وقت الذي نعيشه وهل هم ابناء اسوياء الله اعلم لكن القصة مؤثرة حتى ان الرجال في تلك القناة لم يسطيعوا
فاي زمن واي وقت الذي نعيشه وهل هم ابناء اسوياء الله اعلم لكن القصة مؤثرة حتى ان الرجال في تلك القناة لم يسطيعوا
السيطرة على دموعهم وكلهم قالوا لها نحن ابناءك ومن ضمنهم الشيخ /عبدالواحد المغربي
الله ياااااهي مؤلمة
قصة امٍ أرملة
بيننا فهذا البلد
عندها اكثر من ولد
كلهم فيهم عقوق
ما رعوا لله حقوق
ما تركوها وابعدوا
عذبوا واتوعدوا
في عدهم اربع عشر
مستحيل يكونوا بشر
قبلت رجل الكبير
امرها جدا خطير
يااااناس حتى بنتها
ساهمت في ظلمها
قلوبهم ماهي حجر
بل اقسى من صخر
لو جا يساعدها احد
يصيرمعهم في كبد
ضنواعليها بالطعام
ظلم في شهر الصيام
وصل الامرطعن وصدم
اخلاقهم معها عدم
حبس في اردى مكان
عانت كثير من الهوان
ياهل ترى هل يشعرون
هل يفهمون او يعلمون
مع هذا كله تحبهم
ما تريد احد يضرهــم
تزوجــــوا ما عبروها
خلفـــــــوا ما خبروها
خلف الابن الكبير
كادت من الفرحة تطير
شرت حلامن أقرب محل
لوحدها هي تحتــــــفل
تدينت من فرحـــــــها
وفرحت من حولهـــا
تدعي لهم رغم الضرر
تلفعت ثوب الصبر
رغم المرض رغم الجحود
رغم المزيد من الصدود
تدعي لهم من قلبهــــا
تمنى تراهم عندهــــا
ياااارب فلتلطف بها
رجع ضناها لحضنها
ان كان غصبا عنهــــم
نور الظلمة لهــــم
وان كان ذا منهم عناد
اهدهم سبل الرشاد
لان هذي امهــــــم
وعقوقها شر لهم
اش ذنبها يوم ولدت
يوم ربت واعتنت
ياااااويلهم من ربهم
عقوقهم راجع لهم
والله ياهي مؤلمة
قصة امٍ ارملة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق